نعرض لكم زوارنا أهم وأحدث الأخبار فى المقال الاتي:
الإنجازات.. أرقام وحقائق وإشادات دولية, اليوم الخميس 16 يناير 2025 02:25 مساءً
زيادة المستفيدين من "تكافل وكرامة"
إلى 14.3 مليون فرد بتكلفة 19 مليار جنيه
الانتهاء من إنشاء وتطوير 15 ألف فصل وصيانة 1300 مدرسة
ومحو أمية 510 آلاف مواطن فى المرحلة الأولى
تنفيذ 557 مشروع صرف صحى وتركيب 1.4 مليون
وصلة صرف صحى منزلية
481 قرية تتمتع بخدمة الغاز الطبيعي..
وتوصيل شبكة ألياف ضوئية لـ 721 قرية
65.6 مليار جنيه لتمويل مشروعات متوسطة
وصغيرة ومتناهية الصغر استفاد منها أكثر من 2.9 مليون مواطن
المبادرة الرئاسية نجحت في إحداث طفرة تنموية شاملة فى مصر وجدت صداها فى المحافل الدولية حتي أن الأمم المتحدة أدرجتها ضمن أفضل الممارسات التي تحقق أهداف التنمية المستدامة (SDGS)، خاصة في مكافحة الفقر وتحسين الخدمات الصحية والتعليمية والبنية التحتية.
تعد المبادرة أكبر مشروع تنموي في تاريخ مصر الحديث..حيث تستهدف تطوير حياة نحو 60 مليون مواطن، باستثمارات تجاوزت 800 مليار جنيه.
وتسابق وزارة التخطيط والتعاون الدولي الزمن لتعزيز الشمول المالي بالتعاون مع البنك المركزي المصري، عبر توفير الخدمات المالية للمواطنين في القري المستهدفة بمبادرة حياة كريمة.
ويتصدر التوسع في الخدمات الصحية والتعليمية أولويات الحكومة في العام الجديد، حيث تتضمن الخطة الاستثمارية للعام المالي الجديد إنشاء وتطوير المستشفيات والمدارس في المناطق المحرومة، بما يسهم في رفع مستوي الخدمات الصحية والتعليمية المقدمة للمواطنين، فضلاً علي تحسين شبكة الطرق والمواصلات، عبر رفع كفاءة الطرق التي تخدم المراكز والقري المدرجة في المبادرة، بهدف تسهيل حركة المواطنين والبضائع.
إنجازات "حياة كريمة"
شهدت مبادرة "حياة كريمة" في مصر، التي انطلقت عام 2019، تحقيق العديد من الإنجازات البارزة حتي عام 2025، إذ استطاعت تحسين جودة الحياة في الريف المصري وتوفير الخدمات الأساسية للمواطنين، في 4741 قرية، مما أسهم في تحسين البنية التحتية والخدمات الأساسية في هذه المناطق.
كما نجحت المبادرة في توفير أكثر من 550 ألف فرصة عمل مؤقتة ودائمة لأبناء القري والريف في مصر، ونفذت أكثر من 1300 مشروع بنهاية عام 2021.
أسهمت "حياة كريمة" في زيادة عدد الأسر المستفيدة من برنامج "تكافل وكرامة" إلي 14.3 مليون فرد بتكلفة 19 مليار جنيه عام 2021، حيث تمثل السيدات 78% من المستفيدين.
وفي مجال التعليم نجحت المبادرة في تطوير العديد من المدارس في القري المستهدفة، مما أسهم في تحسين جودة التعليم وتوفير بيئة تعليمية مناسبة للطلاب.
وفيما يخص البنية التحتية أسهمت المبادرة في تنفيذ مشروعات لتوفير مياه الشرب النقية وخدمات الصرف الصحي في القري المستهدفة، مما أدي إلي تحسين مستوي المعيشة والحفاظ علي الصحة العامة.
ومن بين الإنجازات التي حققتها المبادرة إنشاء مراكز خدمية متكاملة، شبكات مياه وصرف صحي، تحسين الطرق الداخلية، وتطوير المدارس والمستشفيات، كما ساهمت المبادرة في تعزيز مفهوم التنمية المستدامة وتحقيق العدالة الاجتماعية، مما أحدث نقلة نوعية في حياة ملايين المواطنين في الريف.
أكدت د. رانيا المشاط وزيرة التخطيط والتعاون الدولي أن "حياة كريمة"، تُعد المشروع الأكبر علي مستوي العالم من حيث تكلفة تنفيذ مرحلته الأولي التي تتجاوز 350 مليار جنيه، وبعدد مشروعات يبلغ 23 ألف مشروع، لافتة إلي أن الإتاحة المالية في المرحلة الأولي بلغت 274 مليار جنيه من جملة المخصصات بنسبة 78%.
وحول الموقف التنفيذي للمرحلة الأولي، قالت المشاط: إن عدد المشروعات المنتهية بلغ 15700 مشروع، موضحة أنه تم الانتهاء من تطوير 100 قرية بتكلفة كلية 21 مليار جنيه بإجمالي مستفيدين يبلغ 1.2 مليون مستفيد وساعد ذلك في تحسن مؤشر "معدل إتاحة الخدمات الأساسية" بحوالي 69 نقطة مئوية.
ويدعم المشروع جهود الدولة المبذولة في العديد من المجالات ويُسرع من معدلات تنفيذ العديد من المشروعات القومية الأخري مثل مشروع التأمين الصحي الشامل.. حيث يتم ضمن المرحلة الأولي إنشاء وتطوير 1102 وحدة صحية و 24 مستشفي مركزياً بمواصفات منظومة التأمين الصحي الشامل، كما يستهدف المشروع خفض الفقر متعدد الأبعاد، ومعالجة الفجوات التنموية بين المحافظات، موضحة أن محافظات الصعيد تستحوذ علي 68% من مخصصات المرحلة الأولي بعدد مستفيدين يشكلون 61% من جملة المستفيدين من تلك المرحلة، ويُحقق المشروع كافة أهداف الاستراتيجية الوطنية لحقوق الإنسان، كما أن نسبة الاستثمارات الموجهة لبناء الإنسان تتجاوز 70% من مخصصات المرحلة الأولي.
أوضحت المشاط أن المشروع يساعد في تحقيق أهداف الاستراتيجية الوطنية لتغير المناخ 2050.. حيث أن نسبة 30% من استثماراته خضراء، كما أنه أول مشروع في الشرق الأوسط وأفريقيا يتم من خلاله تأهيل 3 قري خضراء "فارس بأسوان، نهطاي بالغربية، شما بالمنوفية".
وفي مجال التعليم، ساعد المشروع في دعم جهود الدولة المبذولة لمواجهة مشكلتي كثافة الفصول ومحو الأمية، وذلك من خلال إنشاء وتطوير 15 ألف فصل وصيانة 1300 مدرسة، ومحو أمية 510 آلاف مواطن الأمر الذي ساهم في خفض كثافة الفصول خاصة في محافظات المنيا وقنا وأسوان وسوهاج وأسيوط بمتوسط انخفاض بلغ 3 نقاط مئوية، وانخفاض معدل الأمية في المحافظات المستفيدة بمعدل 7 نقاط مئوية بين عامي 2021 و 2024، كما استفاد 73 ألف مواطن من برامج محو الأمية الرقمية.
وفي مجال الصرف الصحي ومياه الشرب، يستحوذ القطاع علي حوالي 50% من مخصصات المرحلة الأولي، وقد تم الانتهاء من إنشاء وتطوير 18 محطة صرف صحي، والانتهاء من 557 مشروع صرف صحي، والانتهاء من تركيب 1.4 مليون وصلة صرف صحي منزلية، ونتج عن المشروعات المنفذة نمو عدد المشتركين بخدمة الصرف الصحي بنسبة 45% في قري المرحلة الأولي بين عامي 2021 و 2024، ومن المستهدف رفع نسبة التغطية بالصرف الصحي إلي 90% في قري المرحلة الأولي، ومع انتهاء هذه المرحلة تصل نسبة التغطية في كل الريف المصري إلي 60% مقارنة مع 12% عام 2014/2013.
وفي مجال مياه الشرب أوضحت "المشاط" أنه تم الانتهاء من إنشاء وتطوير 219 محطة مياه شرب والانتهاء من 1370 مشروع مد وتدعيم شبكات مياه شرب بأطوال 5.4 ألف كيلو متر، والانتهاء من 1292 مشروع وصلات مياه شرب منزلية بعدد 455 ألف وصلة مياه شرب نتج عنها نمو عدد المشتركين بخدمة مياه الشرب بنسبة 14% في قري المرحلة الأولي بين عامي 2021 و 2024، ومن المستهدف زيادة التغطية بمياه الشرب النقية من 97% إلي 100%.
وفيما يخص توصيل شبكات الغاز فقد نجحت المبادرة في إدخال الغاز لنحو 481 قرية، ونتج عن ذلك نمو عدد المشتركين بخدمة الغاز الطبيعي بنسبة 299% في قري المرحلة الأولي بين عامي 2021 و2024، وفي مجال الاتصالات، تم الانتهاء من توصيل 721 قرية بشبكة الألياف الضوئية، نتج عنها زيادة عدد المشتركين في خدمة الاتصالات بنسبة 41%، فضلاً عن تركيب 1253 برج شبكات محمول لتحسين خدمات الاتصالات.
وفي مجال توفير القروض للمشروعات المتوسطة والصغيرة ومتناهية الصغير، تم توفير 65.6 مليار جنيه من أجهزة التمويل المتنوعة لأكثر من 2.9 مليون مستفيد، وفي إطار التوسع في تطبيق استراتيجية الشمول المالي، تم إنشاء وتطوير 137 فرع بنكي، وتوفير 1254 ماكينة صراف آلي نتج عنها تغطية كافة الوحدات المحلية بنسبة 100% بماكينات الصرف الآلي، وتوفير 160 ألف إنترنت بنكي، وحوالي 78 ألف محفظة هاتف محمول، و 340 ألف بطاقة مدفوعة مقدماً، و 8325 نقطة بيع بالتجزئة ورمز استجابة سريع، نتج عنها تحسن مؤشر الشمول المالي بنسبة 11 نقطة مئوية.
كما تم إنشاء وتطوير 124 فرع للبنوك المحلية وتوفير 563 ماكينة صراف آلي و 1132 نقطة بيع وفتح 205 ألف حساب بنكي، عقد 1200 ندوة تثقيف مالي، 6 ندوات تدريب متدربين بإجمالي عدد مستفيدين 97.8 ألف مستفيد ضمن الجهود المبذولة للتوسع في تطبيق استراتيجية الشمول المالي، فضلا عن الانتهاء من 629 مشروع لتأهيل وتبطين الترع وإنشاء 286 مركز خدمات زراعية لزيادة الإنتاجية الزراعية، علاوة علي إتاحة قروض للمشروعات الصغيرة ومتناهية الصغر من البنوك وجهات التمويل المختلفة بقيمة 15 مليار جنيه.
ثانية "حياة كريمة"
وتغطي لمرحلة الثانية لمبادرة حياة كريمة نحو 53 مركزا بـ 20 محافظة وهي: محافظة أسوان: مركز دراو، مركز أسوان.
محافظة الأقصر: مركز القرنة، مركز الأقصر "البياضية".
محافظة الغربية: مركز قطور، مركز المحلة الكبري. مركز بسيون. مركز كفر الزيات.
محافظة الفيوم: مركز الفيوم، مركز طامية.
محافظة القليوبية: مركز قليوب، مركز طوخ، مركز الخانكة.
محافظة المنيا: مركز بني مزار، مركز سمالوط شرق وغرب.
محافظة أسيوط: مركز أسيوط، مركز القوصية.
محافظة بني سويف: مركز الواسطي، مركز الفشن، مركز بني سويف.
محافظة دمياط: مركز دمياط، مركز فارسكور.
محافظة كفر الشيخ: مركز سيدي سالم، مركز دسوق، مركز كفر الشيخ، مركز الحامول.
محافظة مطروح: القري الريفية في محافظة مطروح التي لا تدخل في نطاق قرارات نقل الولاية.
محافظة الإسماعيلية: مركز أبوصوير، مركز القنطرة غرب.
محافظة البحيرة: مركز الدلنجات، مركز ايتاي البارود.
محافظة الجيزة: مركز منشأة القناطر، مركز العياط، مركز البدرشين.
محافظة الدقهلية: مركز ميت غمر، مركز بلقاس، مركز السنبلاوين، مركز أجا، مركز المنزلة.
محافظة الشرقية: مركز بلبيس. مركز ديرب نجم، مركز فاقوس، مركز أبو حماد، مركز أولاد صقر.
محافظة المنوفية: مركز قويسنا، مركز الباجور، مركز منوف.
محافظة الوادي الجديد: مركز باريس، مركز الخارجة.
محافظة سوهاج: مركز أخميم، مركز طهطا.
محافظة قنا: مركز نجع حمادي، مركز قنا.
قري متميزة
التقرير تطرق إلي أهم القري ذات مُعدلات الإنجاز المُرتفعة والمتمثلة في قرية أم دومة، مركز طما، محافظة سوهاج، قري الأبعادية الجديدة، مركز دمنهور، قرية زاوية صقر، مركز أبو المطامير، محافظة البحيرة، قرية الشوبك، مركز شبين القناطر، محافظة القليوبية، قرية الحصص، مركز شربين، محافظة الدقهلية، قرية جزيرة سعود، مركز الحسينية، محافظة الشرقية، قرية الشيخ مرزوق، قريتي طلعت ضرغام، النهضة "عبد المجيد الجعيل"، مركز الفرافرة، محافظة الوادي الجديد، قرية نهطاي، مركز زفتي، محافظة الغربية.
إشادة دولية بمبادرة حياة كريمة
حظيت المبادرة الرئاسية المصرية "حياة كريمة" بإشادات دولية واسعة.. حيث اعتبرتها منظمات وجهات دولية نموذجًا رائدًا في تحقيق التنمية المستدامة وتحسين مستوي المعيشة للفئات الأكثر احتياجًا، كما لاقت المبادرة اهتمامًا واسعًا من المؤسسات الدولية، وفي القلب منها الأمم المتحدة، نظرًا لدورها المحوري في تحسين جودة الحياة في الريف المصري وتحقيق أهداف التنمية المستدامة.
وصف مسئولو الأمم المتحدة المبادرة بأنها مشروع غير مسبوق علي مستوي العالم في نطاقه وهدفه، لما يقدمه من نموذج شامل للتنمية/ ومن ثم فقد تم إدراجها في تقارير الأمم المتحدة كإحدي أفضل الممارسات التي تحقق أهداف التنمية المستدامة (SDGs)، خاصة في مكافحة الفقر وتحسين الخدمات الصحية والتعليمية والبنية التحتية.
أشاد مكتب الأمم المتحدة للتنمية المستدامة بدور مبادرة "حياة كريمة" في التخفيف من الآثار السلبية لجائحة كورونا وتحسين مستويات المعيشة للفئات الأكثر احتياجًا في مصر.
أُدرجت المبادرة ضمن سجل منصة "الشراكات من أجل تحقيق أهداف التنمية المستدامة" التابعة للأمم المتحدة، مما يعكس استيفاءها للمعايير الذكية للمنصة.
إشادات منسقة الأمم المتحدة بمصر
أشادت "إلينا بانوفا"، منسقة الأمم المتحدة في مصر، بتجربة مصر التنموية، خاصة مبادرة "حياة كريمة"، واعتبرتها نموذجًا ناجحًا في تقديم تقارير مجتمعية وتنمية القري الأكثر فقرًا.
كما قام منتدي الأمم المتحدة السياسي رفيع المستوي للتنمية المستدامة (HLPF) عام 2021، بتسليط الضوء علي المبادرة كمثال رائد للتنمية المتكاملة والشاملة، خصوصًا في المجتمعات الريفية.
صندوق النقد الدولي
أشاد صندوق النقد الدولي ببرامج الحماية الاجتماعية التي تتبناها الحكومة المصرية، والتي تهدف إلي توفير السكن اللائق للفئات الأكثر احتياجًا ضمن مبادرة "حياة كريمة".
الاتحاد العربي للتطوع
أعرب الاتحاد العربي للتطوع عن أمله في نشر تجربة "حياة كريمة" في جميع الدول العربية، معتبرًا إياها مشروعًا قوميًا وتجربة رائدة تسعي بعض الدول لتكرارها بهدف مواجهة الفقر متعدد الأبعاد.
وتتماشي مبادرة "حياة كريمة" مع أهداف الأمم المتحدة للتنمية المستدامة لعام 2030، بما في ذلك: القضاء علي الفقر (SDG 1)، والصحة الجيدة والرفاه (SDG 3)، والتعليم الجيد (SDG 4)، والطاقة النظيفة وبأسعار معقولة (SDG 7)، وتقليل أوجه عدم المساواة (SDG 10).
تعاون أممي
عملت مصر من خلال المبادرة علي التنسيق مع برامج ومنظمات الأمم المتحدة، مثل برنامج الأمم المتحدة الإنمائي (UNDP) ومنظمة الصحة العالمية (WHO)، لتقديم الدعم الفني والتقني.
تأثير دولي
تم عرض تجربة المبادرة في مؤتمر الأمم المتحدة لتغير المناخ (COP27) الذي استضافته مصر في 2022.. حيث ركزت المناقشات علي دور "حياة كريمة" في تعزيز القدرة علي التكيف مع تغير المناخ.
مبادرة "حياة كريمة" أصبحت نموذجًا تحتذي به الدول النامية في تنفيذ مشروعات التنمية الشاملة، مع اعتراف أممي بأهميتها في تحسين حياة الملايين وتعزيز العدالة الاجتماعية.
وتؤكد هذه العلاقة الوثيقة بين مصر والأمم المتحدة علي التزام الدولة بدعم رؤية التنمية المستدامة العالمية وتحقيق نقلة نوعية في حياة مواطنيها.
تجربة ملهمة
مبادرة "حياة كريمة" صارت تجربة مصرية ملهمة لدول عديدة.. إذ أبدت كل من تركيا وإندونيسيا اهتمامًا بالتعرف علي أسرار نجاح المبادرة الرئاسية لتطبيقها في بلديهما بعد نجاحها في مصر، كما أشاد رئيس مجلس حقوق الإنسان بالجزائر بالمبادرة، معتبرًا إياها تجربة ملهمة يمكن الاستفادة منها في تحسين الأوضاع الاجتماعية والاقتصادية.
كما حظيت "حياة كريمة" بتقدير من قبل الاتحاد الأوروبي.. حيث أشار مسئول التعاون بالمفوضية الأوروبية في القاهرة إلي دراسة الاتحاد لسبل دعم المبادرة، نظرًا لأهميتها في تحسين جودة الحياة في المناطق الريفية.
كما تم تسليط الضوء علي المبادرة خلال الدورة الـ12 للمنتدي الحضري العالمي.. حيث أشار رئيس الوزراء المصري إلي أنها حازت علي تقدير مختلف المؤسسات الدولية كأحد أبرز المشروعات التنموية.
هذا الاهتمام الدولي يعكس نجاح مبادرة "حياة كريمة" في تحقيق أهدافها، ويؤكد إمكانية استفادة دول أخري من التجربة المصرية في تنفيذ مشروعات تنموية مشابهة لتحسين جودة الحياة لمواطنيها.
0 تعليق