09:30 مشاهير عالمية محامي جاستن بالدوني يرد على إدعاءات بليك ليفلي بالتحرش الجـ ـنسي

دافع محامي الممثل جاستن بالدوني عن موكله من مزاعم زميلته الممثلة بليك ليفلي بالتحرش الجنـ ـسي والسلوك غير اللائق وسط معركتهما القانونية الطويلة.

وكانت الممثلة البالغة من العمر 37 عامًا قد اتهمت زميلها في العمل بسوء السلوك في موقع التصوير وتنظيم حملة تشويه سمعة ضدها في دعوى قضائية تم رفعها في أواخر كانون الاول/ديسمبر.

من ناحيته، أنكر الممثل البالغ من العمر 40 عامًا جميع مزاعمها ورد هذا الأسبوع بدعوى قضائية بقيمة 400 مليون دولار تستهدف بليك وآخرين، بما في ذلك زوجها رايان رينولدز فرد فريق بليك القانوني على الدعوى القضائية، بتكرار مزاعم الإساءة.

وفي بيان جديد، انتقد محامي جاستن، برايان فريدمان، هذه المزاعم: "بعد أن رفع موكلي دعوى قضائية شاملة مليئة بما يقرب من 200 صفحة من الحقائق التي لا يمكن إنكارها والأدلة الوثائقية التي سحقت مزاعمهم الكاذبة بحملة تشويه سمعة من خلال تقديم اتصالات مزيفة إلى صحيفة نيويورك تايمز، لم يتبق لبلييك وفريقها القانوني سوى محور شرير واحد متبقي، وهو مضاعفة الادعاءات الجنسية الكاذبة المثيرة للاشمئزاز ضد السيد بالدوني،"

واصل برايان: "إن مجرد حقيقة أن السيدة ليفلي تشعر بأنها تستطيع تدمير سمعة السيد بالدوني علنًا في محاولة لتدمير حياته المهنية المستقبلية ثم حرمانه أو فريقه من قدرتهم على الدفاع عن أنفسهم ضدها أمر سخيف".

وختم: ""لم يحاول السيد بالدوني أبدًا أن يتهم السيدة ليفلي علنًا بارتكاب العديد من الأخطاء أثناء التصوير، لقد تعامل بلطف مع جميع مخاوفها أثناء التصوير بالطريقة الصحيحة على الرغم من حقيقة أنه لم يوافقها تمامًا، فقد كان ملتزمًا بنفسه بفعل الأشياء بشكل مختلف والحفاظ على السلام كما اعترفت على وجه التحديد في دعواها القضائية الخاصة بها. وتابع: "لن نستمر فقط في الدفاع عن عملائنا ضد سلطة بليك وامتيازاتها وأكاذيبها، بل سنقاتل الآن بقوة أكبر من أجل من لا صوت لهم في مجتمع DV الذين يعانون ظلماً بينما تواصل دفع ثأرها الأناني في وسائل الإعلام"