أحمد شوبير: شيكابالا أحد أيقونات الزمالك.. وأحزن من مهاجمة بعض الأشخاص له

تحدث الإعلامي أحمد شوبير، عن قائد نادي الزمالك محمود عبد الرازق شيكابالا، وأنه أحد أساطير القلعة البيضاء، وكذلك أزمة عبد الله السعيد مع القلعة الحمراء، ويستعرض موقع تحيا مصر التفاصيل.

أحمد شوبير يتحدث عن شيكابالا

ذكر الاعلامي أحمد شوبير، أن شيكابالا لاعب كبير ومن أيقونات الزمالك ولا يحب التجريح الشخصي له، قائلا: "مفيش حد يختلف أن شيكابالا من أيقونات الزمالك وبحب شيكابالا وبزعل من الناس اللي بتهاجمه بسبب سنه وهو ناديه مبسوط وجمهوره مبسوط ومش بحب التجريح الشخصي وهو لاعب مهم".

وأضاف أحمد شوبير، عبر برنامج "حبر سري"، مع الاعلامية اسما ابراهيم، على قناة القاهرة والناس، أن شيكابالا عانى من مشاكل كثيرة ولكن هو بالتحديد الكرة المصرية لم تحصل على 30% من موهبته بسبب مشاكل كثير في الزمالك وناس كانت تحبه وناس تحاربه، مؤكدا أنه على المستوى الشخصي من أهل النوبة وأسوان الطيبين ومليان طيبة.

أزمة عبد السعيد مع الأهلي

وأشار أحمد شوبير، إلى أن موضوع عبد الله السعيد مع الأهلي شائك، قائلا: "عنده خطأ في البداية لما وقع للزمالك ثم رجع ووقع للأهلي ولكن وقتها السوشيال ميديا كانت ساخنة قوي والأهلي عرضوا للبيع ومشي وعبد الله السعيد لاعب كويس وما زال يؤدي بشكل جيد، والتاريخ اللي يحكم بعد كده وأنا من مدرسة التسامح".

حديث أحمد شوبير حول صراع أندية الشركات والجماهيرية

في البداية نفى أحمد شوبير وجهة النظر المنتشرة حول ضعف الكرة المصرية بسبب أندية الشركات قائلًا : ليس صحيح ما يقال حول أندية الشركات أنها تضعف من مستوى بطولة الدوري المصري الممتاز، لأنها لا تعاني من الأزمات المادية لذلك تكون مستقرة على المستوى المادي مما ينعكس على الاستقرار الإداري في عقود الأندية مع المدربين واللاعبين وأبرز الأمثل البنك الأهلي وزد وسيراميكا كليوباترا وهذا نجاح لكرة القدم المصرية ما يقوم به الأندية المؤسسات تجاه الرياضة المصرية مما ينعكس على ارتفاع المستوى الفني لبطولة الدوري المصري الممتاز.

وأضاف أحمد شوبير عن المشاكل التي تواجه الأندية الشعبية : عندما تلعب أحد الأندية الجماهيرية سواء الإسماعيلي أو الاتحاد السكندري أوغزل المحلة أوالمصري البورسعيدي و يحضر حوالي 2000 مشجع في الملاعب يبالغ معلق المباراة في وصفه كأنهم 20 ألف مشجع، هذا أحد أسباب عدم تواجد الجماهير بعددهم الحقيقي في تدعيم الأندية الشعبية.